حقا.. الإنسان سمعة
الإنسان خُلق..
والرحيل الهادئ.. الطريق إلى الجنة
حينما التقيت به لأول مرة.. أحسست بطيبة فطرية تبدو في كلماته.. وفي سلوكه.. وفي تصرفاته.
اقتربت منه.. فتأكدت لي تلك المعاني كلها.. التي لم تتغير على مدى 30 عاما من الزمان..
وأمس.. رحل الرجل المحترم.. دمث الخلق.. حلو اللسان.. د.يوسف إبراهيم زوج من هي بمثابة ابنتي"منى" التي كنت أنظر لها حتى الأمس ومازلت على أنها لم تعبر مرحلة الطفولة بعد.
الله معكِ.. يا عزيزتي.. وتأكدي أن الله سبحانه وتعالى سيمنح الراحل العزيز قصرا في الجنة ليبقى دائما وأبدا في نعيم دائم.