عندما يعترف الازهر صراحة بان اصلاح الخطاب الدينى سوف يستغرق وقتا طويلا فهذا بصراحة نوع من انواع الاتكالية التى يرفضها الاسلام ذاته وبالتالى يصبح علينا وعلى الدنيا السلام