اذا كنا جادين بحق فى اظهار الحقيقة فلابد من تحديد حد اقصى للفترة الزمنية التى يمكن ان تستغرقها التحقيقات الخاصة بما يسمونه بحادث التدافع فى منى والا ستكرر نفس الكارثة مرات ومرات ليبقى الفاعل دائما مجهولا
بالمناسبة مااخر اخبار حادثة الرافعة ام تاهت هى الاخرى فى طيات ملف النسيان
استغفر الله العظيم