مادامت أحوالنا قد أصبحت اليوم أفضل وأفضل كثيرا من الأمس.. ومادمنا نملك في أيادينا مفاتيح الحل للكثير من الأزمات والمشاكل.. وبما أننا قد نجحنا في صياغة وعينا القومي على أسس متينة.. وقواعد راسخة جديدة.. فدعونا نتفق فيما بيننا على تحقيق التوازن بين مأكلنا ومشربنا وكسائنا وبين الزيادة السكانية عندئذ سندخل في مرحلة جديدة؟ أحاسيس الأمل والتفاؤل والإرادة والتحدي.. بحيث تتوسع دوائر جني ثمار الإصلاح الاقتصادي ..
هيا بنا.. تهدأ.. و..و..وتنطلق.