من حق الأمريكان أن يتحسروا على أيام رئيسهم السابق دونالد ترامب الذي كان يملأ الدنيا صياحا عندما يحدث مكروه لمواطن واحد من مواطنيه.
الآن.. الأمريكان يموتون بالعشرات بينما الرئيس "جو بايدن" يعترف بأن أجهزته الاستخباراتية تبلغه أولا بأول بالعمليات الإرهابية..
والواضح أنه لا يهتم أو ينسى ما قيل له فتكون النتيجة نزيف دماء غزيرة.. غزيرة فوق أرض مطار كابول.. والبقية تأتي..!