لو أن كل طبيب في مصر فحص مرضاه بنفس
الدقة التي يتحلى بهاد.محمد عوض تاج الدين
وتابع حالاتهم بنفس القدر من طول البالوالصبر
اللذين يتسم بهما هذا الأستاذ المتمكن من علمه
وتحدث معهمبلهجة تعكس تواضعا ما بعده
تواضع لتراجع عدد المرضى عندناوخفت حدة القلق
والتوتر عندهم وعند ذويهم وتغيرت ولا شك نظرة
المجتمع إلى منظومة الطب والدواء بعد أن تكون
الأسعار الخيالية قدانخفضت إلى النصف على
أقل تقدير.
ملحوظة: أرجو ألا يتجه تفكيركم إلى أني أقول ذلك
بسبب المنصبالذي يشغله د.محمد عوض تاج الدين
حاليا بل إني أعرفه منذ ٣٠سنةوهو هو لم يتغير.