كيف نقتنع بأن مراكز الدروس الخصوصية يتم إغلاقها يوما بعد يوم.. بينما نحن نراها في الشوارع والحارات والقرى والمدن وهي تمارس نشاطها المشبوه "عيني عينك" وبكل بجاحة؟!