لو أن حكماء ليبيا أو بعضهم أمعنوا التأمل في وقائع التاريخ وأحداثه لأدركوا أن وطنا ممزق الأوصال.. ثرواته منهوبة لا تساوي فيه المناصب التي يتنازعون عليها.. شيئا يذكر.
أفيقوا يا أولى الألباب..