واضح أنه كلما ضاقت السبل بالأخ أبي أحمد رئيس وزراء إثيوبيا وبالتالي كلما اشتد الضغط الشعبي ضده.. يخرج على الناس بتصريحات استفزازية أو بمشاهد سينمائية "مفبركة"فلا نزاع ولا خلاف على أن مصر لن تضيع نقطة مياه واحدة من نهر نيلها الخالد.
والأيام بيننا..