زمان.. كنت تفتقد الكرامة.. والرعاية.. والاهتمام لاسيما في ظل أزماتجماعية أو فردية تتعرض لها في الخارج.
اليوم.. أصبحت أنت في المقدمة ورقم(١)في السباق برا أو بحرا أوجوا من بؤرة الأحداث الساخنة.
اللهم لا حسد.. مع الأخذ في الاعتبار أن عين الحسود فقدت تأثيرهافي عصر السيسي.