رغم المأساة التي يعيشها الطلبة المصريون في أوكرانيا وجاراتها..فلم يعد ينظر إليهم باعتبارهم أثرياء مدللين يشترون شهاداتهم بفلوس أمهاتهم وآبائهم.
الآن رئيس الدولة يتابع أحوالهم بنفسه.. وأصدر توجيهاته بضرورة توفير الأمن والأمان لهم.. حتى يعودوا سالمين غانمين لمصر مع ضمان استكمال تعليمهم.
عشت يا مصر.. وعشت يا زعيم مصر.