آلاف الرسائل تتدفق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي يطالب أصحابها ويرجون ويناشدون اللاعب محمد صلاح ألا يفكر في الانضمام لمنتخبنا القومي مرة أخرى سواء في مونديال ٢٠٢٦أو قبله أو بعده لأنه رجل صاحب جاه وصولجان.
أما نحن فمازالت قلوبنا تربطها سياجات متينة مع التواضع والإيثار والرضا النفسي ..
وكفى الله المؤمنين شر القتال.