جاءني تليفون غاضب أو دعني أقول لائم يتهمني صاحبه بأني كتبت ما يسيء إلى قريتي الصغيرة التي أعتز بها أبلغ اعتزاز..!
طبعا اعترتني الدهشة لسبب بسيط أنني دائما وأبدا ما أذكر "شنشور"بكل الحب وكل التقدير وأعزي إليها الفضل في تنشئتي النشأة الريفية الأصيلة..
أخيرا.. تبين لي أن الحاقدين والحاسدين والمهووسين مازالوا ينفثون سمومهم في شتى الاتجاهات..لكن هيهات.. هيهات فإنا عليهم لمنتصرون.