لو أن مؤلفي ومخرجي وممثلي الدراما أيام زمان والذين أوهموا المصريين بأن مهنتهم"الفنية"ترتكز على تضخيم السلبيات والتهوين من الإيجابيات..
أقول لو أنهم كانوا بيننا الآن ونحن نقيم أركان الدراما الوطنية لأدركوا أنهم ما كانوا يستحقون أن يعيشوا يوما واحدا فوق أرض هذا الوطن.. ومع ذلك فنحن نقول لهم "لا سامحكم الله".