والله.. والله.. ما استمتعت بإفطار أشهى وأحلى وألذ من إفطار أمس أول أيام عيد الفطر..
هذا الإفطار ضم جميع أفراد عائلتي صغيرها قبل كبيرها.. من أول الحفيد حسين(٦)سنوات حتى الحفيدة. لوجين(٢٥)وفيما بينهما صبيان وبنات يمثلون كافة الأجيال وكذلك أصدقاء أعزاء اعتبروا يوم إفطارنا أمس كأنه الجائزة الكبرى لنهاية صوم شهر رمضان.
كل سنة وأنتم جميعا طيبون سواء الذين كانوا معنا على منصات التواصل الاجتماعي أو من يكتفون بالصحافة الإلكترونية التي قطعت المساء شوطا متميزا منها.