كالعادة تحاول إسرائيل التنصل من جريمة قتل المذيعة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.
ووفقا لتجارب الماضي والحاضر والمستقبل تنبري أمريكا لتمييع الموقف لكن سواء أكانت إسرائيل القاتل أم لا.. فإن شيرين راحت ضحية إرهاب خسيس.. ومن الصعوبة بمكان فك الارتباط بينه وبين إسرائيل لأن الاثنين واحد.. ومرتكب الجريمة مهما كان شكله أو مظهره أو أصله أو فصله فإنه يرتدي ثياب الدم والنذالة وفقدان الضمير منذ زمن بعيد.