زمان.. أثناء سطوة واستغلال شركات توظيف الأموال.. كان هناك أناس تضيع فلوسهم ثم يجيئون ليسلموا تحويشة العمر لنفس الحرامي..
وبديهي.. أن تضيع أيضا..
لكن الغريب.. أنه على مدى كل تلك السنوات لم تتغير العقليات المتحجرة.. أو التي تعجز عن التمييز بين الطيب والخبيث حتى ولو كان الخبيث يلازمها كشيطان أخرس..!