أنا شخصيا لم ألتق أبدا بنبيلة مكرم وزيرة الهجرة سواء هاتفيا أو وجها لوجه لكني أعترف بأن قلبي عليها انفطر فالمصيبة التي ألمت بها يندر أن تتكرر مع غيرها مهما دارت السنون والشهور والأيام.
لماذا وهي التي تختص برعاية أبناء بلدها بالخارج يتهم ابناها في جريمة قتل بالخارج أيضا..؟!
هكذا يشاء القدر أن يوجه لها ضربته القاضية في أعز ما تملك.
لقد حاولت الوزيرة في البيان الذي أصدرته عبر الفيس بوك أن تعد بالفصل بين مسئوليتها ووضعها الإنساني لكن هل هذا سيتحقق بالفعل..؟
عموما دعونا جميعا نصلي من أجل نبيلة مكرم التي هي نبيلة في اسمها وخلقها وسلوكها الرفيع...
والله معها من قبل ومن بعد..