فور نشر كبسولة الأمس قامت أجهزة وزارة الداخلية بإلقاء التبعة على مطرب المسجد وناشر الفيديو..
في نفس الوقت حاول الشيخ دويدار وكيل وزارة الأوقاف تبرير الواقعة بأنها حدثت منذ عام.
عموما برافو وزارة الداخلية أما أنت يا عم الشيخ فقد أطفأت شعلة الحقيقة التي يجب الحفاظ عليها في كل وقت وحين.