كثيرون سعدوا بإعلان الدكتور مبروك عطية اعتزاله للتليفزيون والإذاعة ومواقع التواصل الاجتماعي بعد الهجوم الضاري الذي تم شنه عليه بسبب ما أفتاه حول اغتيال أو مقتل أو مصرع طالبة جامعة المنصورة.
وبقدر سعادة هؤلاء فإن هناك من سوف يسعد أكثر وأكثر لو غادر مبروك عطية مقعد المفتي الذي يعلم والذي لا يعلم إلى غير رجعة.