الآن لا مجال لأي أخذ أو رد.. الإرهابيون لن يشاركوا في الحوار الوطني وهذا شيء بديهي باعتبار أن الوطن لم يكن يوما في دائرة اهتمامهم. إذن فليتوقف السفسطائيون والمناورون والمزايدات والمهيجون ومثيرة الشغب من أي شكل أو نوع.