وهكذا انتصر المجتمع للطب والأطباء باعتبارهم حاملي أنبل رسالة في التاريخ.. وقد بدا ذلك مما تلقيته من رسائل تأييد لكبسولة الأمس التي أوضحت فيها حقيقة الفرق بين من يمضي عمره في محراب العلم ومن لا يعرف في حياته سوى الشارع والحارة.. والكرة الشراب.
شكرا.. شكرا.. وتفاءلوا خيرا بأن المعادلة سوف ينصلح حالها إن آجلا أو عاجلا.