عندما تكون "الكيمياء" مستعدة دوما لتوثيق العلاقات بين زعيمين كبيرين فلابد أن ينعكس ذلك تلقائيا على مجالات التعاون بين البلدين العظميين في شتى مجالات الحياة.
ثم.. ثم.. كلما ازدادت العلاقات دفئا اتسعت مساحات الثقة المتبادلة.
ولعلنا قد لاحظنا كيف كان دفء اللقاء بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والذي بدا واضحا في حديث المصداقية المشتركة والإعزاز المتبادل ..و..و.. من نتائج هذه المشاعر التلقائية ٥,٥مليار يورو حجم الاستثمارات الفرنسية في مصر .. خلال ١٦٥شركة يعمل بها ٣٨ ألف موظف.
والبقية تأتي مع دعوات بأن يديم الله سبحانه وتعالى هذا الود الجميل بين الزعيمين الكبيرين.