لو استجابت الأسر المصرية لدعوة مقاطعة البيض على مدى سبعة أيام لانخفض السعر إلى أدنى مستوى ليس هذا فحسب بل أصبحت البيضة عبرة وعظة لباقي السلع التي يصر أصحابها على اتخاذها وسيلة غير شريفة للإتجار بأقوات الناس.