سؤال: لماذا يهتم الأخوة العرب بأي تعديل وزاري يجري في مصر .. بينما لا يشغلون بالهم إذا ما شهدت بلادهم نفس الحدث؟!
الجواب: لأن المدرس المصري يظل دائما وأبدا القدوة والمثل في الداخل والخارج وبالتالي فإن من يتعلمون على يديه يستحيل أن ينسوا فضله.. أو فضل بلاده ..أو. أو.. هذا ما ينبغي أن يكون.