حينما تحتضن مصر بكل الحب والإخلاص والوفاء دولا عربية شقيقة.. فإنما ترفع من جديد الشعار الذي لن تتخلى عنه أبدا.. شعار التآلف والتآزر.. والمواقف المشتركة..
أهلا.. بالشيخ محمد بن زايد والملك عبد الله الثاني والأخ مصطفى الكاظمي.. ثم..ثم الشكر موصول للقائد الذي فكر وتدبر وأقام الصروح وأحال الرمال إلى سلاسل من ذهب.. الرئيس عبد الفتاح السيسي..
وليتأكد العرب في كل مكان أن صوتهم لابد وأن يصل ويصل إلى كل من يقف بجانبهم مدافعا عن قضاياهم ومساندا لمبادئهم السامية.