اليوم تبدأ الدراسة بالمدارس المسماة الدولية والتي حذر وزير التعليم القائمين عليها من زيادة المصروفات .
على الجانب المقابل كانت هذه المدارس قد رتبت أوراقها ومنعت فتح أبوابها لمن لا يسدد تلك المصروفات التي فاقت الخيال قبل بدء الدراسة.
السؤال الآن:
ما جدوى تعليمات الوزير ؟
وللعلم بلغت مصروفات السنة الأولى إعدادي في المدرسة الكندية-على سبيل المثال- ١٤٠ ألف جنيه..
ومرة أخرى تحياتي لسيادة الوزير..