أنا شخصيا أتحدى أي أحد في هذا العالم من أول سكرتير عام الأمم المتحدة وحتى آخر عضو في أصغر جمعية خيرية يمكن أن يعرف بالضبط عدد اللاجئين باختيارهم أو نظرائهم الذين فروا من ديارهم مجبرين ومضطرين.
بالضبط مثل الذين أمضوا ليلا طويلا مستيقظين ذات صباح بارد ليكتشفوا بأنهم في وطن غير وطنهم وفوق أرض لم تطأها أقدامهم من قبل.
إن تغيير الهوية الآن أصبح لعبة الكبار والصغار معا.