بديهي.. لم يكن هناك أمام الرئيس جو بايدن أية عقبات تحول بينه وبين هذا الشرح المستفيض لسياساته بالنسبة لعدد من القضايا الداخلية والخارجية .. وعلى رأسها قضية المناخ.
لكن لأنه يقدر العلاقة الإستراتيجية بين بلاده ومصر فقد فضل أن يكون حديثه لمواطنيه.. بل وللعالم كله من فوق أرضنا الخالدة التليدة.. صاحبة التاريخ المجيد منذ سبعة آلاف عام.. ليس هذا فحسب بل لديها مقومات الأمن والأمان والأمل والتفاؤل .. أحسنت يا مستر "بريزدنت"
شكرا..