بعد أن سببوا لنا ألما ما بعده ألم .. وحيرة ما بعدها حيرة بسبب فيروس كورونا.. يجيئون اليوم ليكرروا نفس السيناريو مع تغيير اسم الفيلم الذي أصبح "الفيروس الخلوي" والذي قالوا إنه لا يختلف عن غيره من الفيروسات المشابهة لاسيما من حيث الأعراض وطرائق العلاج ووسط هذا كله .. تقف وزارة التعليم مترددة هل تغلق المدارس أم تفتحها..؟
وبصراحة كان الله في عون الوزير ورجاله..!