الله سبحانه وتعالى تحدث عن مصر وكأنها بلد متفرد بذاته.. وتتمتع بخصائص وسمات لا تتوفر لدى غيرها من البلدان.
ولقد شاءت إرادته أن يعوضها خيرا فيتولد لديها أحدث وأغلى الثروات الطبيعية وهي الهيدروجين الأخضر الذي يقولون إنه سيكون الوقود الأبدي الذي لا ينفد على مر الأزمنة والعصور.
الحمد لله.. يعني سيصبح النفط ومشتقاته الذي طالما تباهوا به وعاشوا على خيره عقودا وعقودا بمثابة موضة قديمة.
نحمدك يا رب..