الأوروبيون يعيشون الآن أسوأ أيام حياتهم فبعد فيروس كورونا الذي أجبرهم على البقاء في البيوت دون عمل.. ثم ظهور الفيروس الخلوي التنفسي الذي اقتحم هذه البيوت في تحد واستفزاز .. وأخيرا ذلك الصقيع الذي على وشك أن يجمد الأجساد نتيجة اختفاء الطاقة بسبب الحرب الروسية-الأوكرانية.
بعد كل ذلك يصر هؤلاء المتباهون بالحضارة والمدنية على التمسك بشذوذهم والدفاع عنه بشتى السبل والوسائل.
يا سادة انتظروا يوما قريبا.. يحصد فيه الله سبحانه وتعالى رقابكم عقابا وجزاء..