كبسولة سمير رجب بجريدة المساء

بتاريخ: 19 ديسمبر 2022
شارك:
Facebook Twitter Google+ Addthis

أنا شخصيا لم يعد يهمني في شيء اسم هذا الفيروس اللعين الذي يهاجمني بين كل فترة قريبة وأخرى سواء أكان كورونا أو "طيور"أو خنازير.. أو قردة فسلوكها جميعا واحد ودرجة انحطاطها وصلت إلى الذروة.
ماذا نفعل وقد تعاطينا كافة أنواع اللقاحات ونسمع بدقة لنصائح الأطباء ورجال الأرصاد الجوية دون جدوى.. حيث يتعذر علينا مغادرة الفراش كل صباح بسبب الأسلحة الثقيلة التي تستخدمها تلك الفيروسات ضدنا.
عفوك ورضاك يا رب..