سوف تظل مصر تحتفل بعيد الشرطة طالما ارتفعت فوق أرضها رايات الأمن والسلام.. وبالتالي لن يتخلى شعبها عن الاحتفال بهذا العيد لأننا نرى فيه أغلى وأحلى رموز العزة والكرامة.. والشجاعة والتضحية..
طبعا حاولت قوى الشر يوما إطفاء الأنوار في هذا اليوم.. لكن شاءت إرادة الله أن يتقدم الصفوف ابن بار أطاح برؤوس الغي والضلال والحقد والكراهية..
وهكذا.. تلاحمت الجماهير مع بعضها البعض.. وازدادت تكاتفا مع الرئيس السيسي.. لكي تدور ماكينات التقدم والازدهار والتنمية بكل طاقات الإيمان واليقين .
كل سنة وأنتم طيبون..