ما أحلى أن يرى شعب بكل عين من عيون أبنائه وبناته.. زرعا ينبت ثم يخضر ثم يثمر ثمرا يانعا.. في نفس الوقت الذي يسمع فيه هدير ماكينات المصانع بعد توقف دام شهورا وشهورا.
وأيضا يجد المرضى من هذا الشعب علاجهم العلاج الناجع ..
أقول إن مثل هذا الشعب من حقه أن يتكاتف مع بعضه البعض وأن يقيموا جميعا جسور المودة والرحمة والإنسانية.. وأخيرا نقول لهذا المجتمع الحضاري .. كل عام وأنتم بخير.