أنا شخصيا لم أتخيل أن يأتي يوم على الفنان المثقف والمهذب خريج جامعات أمريكا حسين فهمي يقبل فيه عمل إعلان عن قطونيل وما أدراك ما قطونيل. خسارة وألف خسارة على الرموز التي تنسف الفلوس اسمها وسمعتها نسفا.