قلبي مع د.أحمد عمر هاشم ودعاء من الأعماق بأن يمن عليه الله سبحانه وتعالى بالشفاء.. فالرجل والحق يقال أمضى سن عمره مدافعا عن وسطية الإسلام وداعيا لنشر تعاليمه وقيمه ومبادئه السامية..والشكرالجزيل للرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أمر بنقله بطائرة خاصة من مالطا حيث كان متواجدا هناك لحضور مؤتمر ديني.