المستثمر الذي يهدد بين كل يوم وآخر البلد الذي يقيم على أرضه مشروعاته..بسحب رؤوس أمواله والعودة حيث أتى لا يستحق أبدا أن يتمتع بدفء كرم الضيافة.
نفس الحال بالنسبة للمساعدات الأجنبية التي تهدد بوقفها الدولة التي اختارت لنفسها مد يد العون للآخرين كلما اعترض الطرف الآخر على تصرف ما أو سلوك غير لائق أو اتفاقية تنطوي بنودها على ظلم فادح..و..و..واضح.