لم يكتف بالإتجار في دقيق الغلابة وتحويله إلى عيش فينو يربح من ورائه مالا حراما بمئات الألوف من الجنيهات فقد هيأ له شيطانه الاعتداء على جارته بعد أن اقتحم مسكنها المجاور لطابونته وقام بتصويرها في أوضاع مخلة لكن الله سبحانه وتعالى كان له بالمرصاد فتم إلقاء القبض عليه وأمس صدر حكم بإعدامه ..
من هنا نصيحة للجميع:
إذا أي منكم فقد مفتاح منزله أو مكتبه فلابد أن يقوم فورا بعمل كالون جديد بمفتاح جديد وإلا أتاح فرصة دخوله لكل عابث أو منحرف أو سارق مال أو مغتصب حرمات.
ودعونا نأخذ من حكاية فران الإسماعيلية عظة وعبرة.