هدرت الحناجر بالدعوات ليلة أمس بأصوات مضاعفة عن جميع الليالي السابقة فليت هذه هي ليلة القدر باعتبارها ليلة ٢٧ من شهر رمضان كما اتفقت جموع المسلمين على ذلك..
ودعوني أكون متفائلا فأقول لكم سوف تكون أيامنا القادمة أكثر أمانا واستقرارا واقتصادنا سوف يتحرر من مشاكله وينطلق إلى أفاق أرحب وأوسع وأراضينا الزراعية ستتسع مساحاتها إلى الحد الذي يستطيع الوطن عنده تحقيق الاكتفاء الذاتي.
وكل عام وأنتم وشم النسيم بألف خير.