العيد فرحة.. العيد بهجة.. هذا الشعار في حد ذاته يدخل إشعاعات الأمل والتفاؤل في قلوب البشر..لكن أن يتحول إلى واقع ملموس.. وفي الوقت المناسب.. فهذا ما يفعله دوما الرئيس عبد الفتاح السيسي بحرصه على أن يمضي أيام العيد مع أولاد الشهداء.. والأيتام ومن قدموا إلى هذه الدنيا لتستقبلهم الظروف الصعبة.. والغمامات التي في طريقها لتضعهم في ظلام دامس.
هؤلاء الأطفال يستحيل أن تمحى من أذهانهم طوال مراحل عمرهم.. تلك اللحظات التي انطلقوا من عندها إلى أحلى الطاقات وأغلى وأروع الاتجاهات والتوجهات.