وكأن القدر أراد أن تنطلق الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني وسط هذا الزخم السياسي الهائل سواء في مصر أو العالم.
ورغم المفاجأة الضخمة التي صنعها نادي الزمالك ثم نادي بيراميدز أقول شاء القدر ذلك لتعود الحياة من جديد للصحافة الورقية التي وفرت لمراكز الدراسات السياسية كل المعلومات عكس قنوات التليفزيون ومحطات الإذاعة وما يشابهها.
مبروك لمن تستحق هذا النجاح غير المتوقع.