يا لها من مفارقات القدر..
شابان جاران وصديقان.. الأول وزعه مكتب التنسيق على غير رغبته لكلية الطب البيطري والثاني يجري مفاوضات مع أكثر من "نادي" رياضي والاتفاق النهائي لم يتم بعد.. لأنه يشترط حصوله على ٢٥مليون جنيه بخلاف نصيب النادي.
الغريب .. الشابان الصديقان مازالت علاقاتهما يسودها الهدوء ..والود.. عكس والدتيهما اللتين تستيقظان كل صباح على خناقة حامية بسبب التفرقة الصارخة رغم أن لا هذا مسئول عما يجري ولا ذاك شاغل باله فسوف يحصل على الملايين غدا ويطير..!!