رغم أني لا أعرفه ورغم أني لم ألتق به مرة واحدة في حياته وحياتي ورغم اختلافي البات والقاطع معه في أفكاره وتصرفاته وتوجهه السياسي إلا أن هذا كله لا يمنع من أن أقول رحم الله جورج إسحاق الذي كان رئيسا لحركة كفاية".