عندما علم صديقي أو من كان صديقي عن احتمال سفري لأداء الحج هذا العام.. استشاط غيظا وقلب الدنيا وكأنه يريد التدخل في إرادة الله سبحانه وتعالى الذي بيده الأمر وإليه المصير.
وأنا أقول له.. تأكد أن العيب فيك.. لأنك لا تحب سوى نفسك.. ولا تبحث إلا عما يوفره لك المال.. والطعام والشراب ليس إلا..
كل سنة وانت طيب يا أستاذ..