الناس في هذه الأيام من فصل الصيف لا ينامون الليل بسبب الارتفاع الرهيب في درجة الحرارة.. وبالتالي يستيقظون من نومهم وهم خاملون.. كسالى.. فإذا ما ذهبوا إلى أعمالهم تتوقف عجلة إنتاجهم..!
ترى.. ما ذنب الحركة الاقتصادية التي شاء قدرها أن تتراجع.. أو تتوقف أو تتجمد بسبب أناس لا يريدون أن يفهموا أنهم المحرك الأساسي لجميع النشاطات فإذا ما نشطوا وتحركوا جرت الدماء في شرايين الاقتصاد.. والعكس صحيح طبعا..