هكذا بدأ الساحل الشمالي يلملم حاجاته وأدواته استعدادا للرحيل.
وتلك هي الحياة كل شيء إلى زوال لكن ما يثير الدهشة.. والعجب أن أصدقاء الأمس قد باتوا اليوم أعداء ألداء ومن كانت تتباهى بعريس المستقبل جاءت الآن لتملأ الدنيا صياحا بأن من تربى في مطاعم "السيخ المشوي" يعجز عن الارتقاء بسلوكه أو حتى باختيار كلماته.
سبحان الله العظيم..!