عاش غريبا.. ومات غريبا.. ورغم سمعته التي كانت تدوي في ساحات الجريمة والإجرام إلا أنه لم يكن يجرؤ على التواجد العلني في أي مكان.. لسبب بسيط أنه كان يشك في كل الناس حتى أقرب الأقربين له..
ولما مات في حادث الطائرة الدراماتيكي لم يعثروا من بقايا جسده المتمزق إلا على أصبع يده..
ولم يكن هناك مفر من دفن هذا الأصبع..
حتى الأصبع المبتور أدخلوه مقبرة مغلقة ومنعوا الاقتراب منها..!
إنه قائد ميليشيات فاجنر يفجيني بريغوجين .
سبحان رب العرش العظيم ولا حول ولا قوة إلا بالله..
دنيا..!