تحية واجبة لحكومتنا الهمامة التي نجحت خلال زمن قياسي في إعادة الأمور إلى نصابها الصحيح في قطاع الكهرباء بعد أن قضت على فكرة تخفيف الأحمال التي تسببت للأسف في إساءة سمعة هذا القطاع المتميز.. وطبعا السمعة في حد ذاتها تساوي ملايين الملايين..
عموما الحمد لله.. أن تعود وزارة الكهرباء اعتبارا من اليوم وقد غسلت يديها من آثار إجراءات ما كان ينبغي اتخاذها..!
..و..ولتعتبر الوزارة وهيئاتها وشركاتها ما حدث مجرد تجربة قاسية تتعلم منها حتى تتفادى تكرارها فيما بعد.