أهالينا في سيناء تغمرهم حاليا مشاعر فرح وبهجة ربما لم يستشعروها إلا بعد تحرير كامل أراضيهم .. وبعد تكسير عظام الإرهابيين..
بعد خمسين سنة من العزلة والتفرقة الصارخة والعنصرية المقيتة.
على أي حال مبروك لأهالي سيناء الذين يأتيهم قطار المحبة مع احتفال مصر والمصريين بأعياد نصر أكتوبر الذي سيظل عنوانا مضيئا لهم حتى يوم الدين.